الفول المدمس بالحبة الكبيرة… نكهة الجمعة ومذاق العائلة
بلدنا تعيد الفول لجميع المنازل في اوروبا وكأنك احضرته من الفوال …
وسط هذا الحضور العاطفي والروحي للفول، برزت شركة بلدنا لتعيد تقديم هذا الطبق الأصيل بنكهته الغنية وبحباته الكبيرة الممتلئة كما يجب أن تكون. تبدأ القصة من الحبة نفسها؛ لا تُختار عشوائيًا، بل تُنتقى بعناية من أجود أنواع الفول ذات القشرة الملساء والحجم الكبير الموحد والشقراء اللون. تمرّ بعدها بمراحل دقيقة من الفرز والغسيل والمعالجة وفق أحدث التقنيات، لضمان نقاء الطعم ونعومة القوام دون أن تفقد الحبة هيبتها الأصلية. ثم تُعبأ في علب معدنية تحفظ النكهة وتحاكي تمامًا مذاق الفول المطهو على نار هادئة في البيوت ليكون بالاستواء الصحيح لا قاسي ولا مهموس.

تنوع النكهات… لأذواق متعددة وعادات متوارثة
ولأن الأذواق متنوّعة، وفّرت بلدنا الفول المدمس الجاهز بأكثر من وصفة ليلائم جميع الرغبات: من الفول بالطحينة الغني والناعم، إلى الفول بالحمض والكمون المنعش، وصولًا إلى الفول الحار لعشاق النكهات القوية، وطبعًا الفول السادة الذي يُشكّل القاعدة المثالية لأي إضافة منزلية خاصة.

الفول المدمس… قوة غذائية في طبق تقليدي
من الناحية الغذائية، الفول المدمس هو أكثر من مجرد طعام. إنه مخزون طبيعي من البروتين النباتي، ما يجعله خيارًا مثاليًا للنباتيين أو لمن يتبعون نظامًا غذائيًا متوازنًا. يحتوي على الألياف التي تساعد في الشعور بالشبع وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى كميات من الحديد وحمض الفوليك تعزز الحيوية والنشاط.

من الفطور إلى الأطباق المبتكرة… الفول حاضر دائمًا
ولا يتوقف حضوره على مائدة الفطور، بل يدخل في الكثير من الأطباق الشهية والسلطات الدافئة والباردة، وحتى حشوات البرغر النباتي، دائمًا ما يكون الفول المدمس هو الإضافة التي تضاعف النكهة والفائدة.
بلدنا… عندما تتحول العادة إلى منتج يصون التراث
وختامًا، ليس من قبيل الصدفة أن يكون اسم بلدنا مرادفًا للأصالة والجودة في كل ما تقدمه. فاختيارها للفول بالحبة الكبيرة لم يكن قرارًا عابرًا، بل نابعًا من فهم عميق لذوق المستهلك السوري وحنينه الدائم لما تربّى عليه. ومن خلال هذا المنتج، تُجدد “بلدنا” التزامها بالحفاظ على روح المائدة السورية، بكل ما تحمله من دفء، وكرم، وأصالة.